18- حلقة خاصة عن نوره
وولدت واتت طفلة
كما البدر وجهها مضيئ
نورها بهجة وسرور
واسمها نورا كانت رمزٌ للوجود
وتوالت الاحداث
وكان ما كان قبل الميلاد وفات الاوان
اتقلب على جمر الاحساس
وقلب تصلب في الاحشاء من امٍ اصابها الجفاء
وكبرت الطفلة كما اليتيم بل اشد يتماً من الايتام
والام تكويني ثأراً من حمات الله من كيد الحماوات
والنار تشعلني من هنا زوجة ومن هناك امٍ
وفي الطريق طفلة للبراءة كانت العنوان
وجدتي تولتها بالرعية حظنتها
كما كنت بين يدها اصبحت فتاتي بين صدريها
تحن عليها ترضعها مع الحنان حقدا
ونادت اول ما نادت جدتي
لا اب تحفظ اسمه ولا ام تقر ودها
ودارت الايام والصغير يكبر واكبير يزد هرما مع الايام
حتى اصبحت عروسة تناضرها العيون
وبجمالها الاخاذ تخطفها الابصار
وعيني لم تراها الا ثلاثة وعيون الناس صباح مساء
ولولا الحواسيب واضوائها
لتهت عنها ان مرت امامي لا اعرفها
ستر الله عليها في زواجها
فالزواج سترت كل من غاب عنه الاب وكان معلقا حيران
وولدت واتت طفلة
كما البدر وجهها مضيئ
نورها بهجة وسرور
واسمها نورا كانت رمزٌ للوجود
وتوالت الاحداث
وكان ما كان قبل الميلاد وفات الاوان
اتقلب على جمر الاحساس
وقلب تصلب في الاحشاء من امٍ اصابها الجفاء
وكبرت الطفلة كما اليتيم بل اشد يتماً من الايتام
والام تكويني ثأراً من حمات الله من كيد الحماوات
والنار تشعلني من هنا زوجة ومن هناك امٍ
وفي الطريق طفلة للبراءة كانت العنوان
وجدتي تولتها بالرعية حظنتها
كما كنت بين يدها اصبحت فتاتي بين صدريها
تحن عليها ترضعها مع الحنان حقدا
ونادت اول ما نادت جدتي
لا اب تحفظ اسمه ولا ام تقر ودها
ودارت الايام والصغير يكبر واكبير يزد هرما مع الايام
حتى اصبحت عروسة تناضرها العيون
وبجمالها الاخاذ تخطفها الابصار
وعيني لم تراها الا ثلاثة وعيون الناس صباح مساء
ولولا الحواسيب واضوائها
لتهت عنها ان مرت امامي لا اعرفها
ستر الله عليها في زواجها
فالزواج سترت كل من غاب عنه الاب وكان معلقا حيران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اشكركم لاضافة تعليقكم اراؤكم تهمني ارجو الموضوعية والشفافية اهلا وسهلا بكم