2009-10-09

انا السعيد

انا السعيد بجلستها
انا الامير ببسمتها
ايا سعادتي بنظرتها
ارنوا اليها في ادبها وخجلها
للكلمات تقطر في اذنها
اتدوم سعادتي ببسمتها
نعم ستدوم وكما قالوا انا المشتاق اليها
ورغم اعترافها لا افكار في راسها
واوهامي تزعجها
الا انه ما زال ينغص قلبي ويحرمني ضحكتها
هاهو في المرآب اخرها
نصف ستعة انتظرها
طلت علي في بسمتها تقود سيارتها
وكانها فهمت نظرتي والتعاب في عينيها
رغم اني في نقاشها ايقنت حجتها
وفي لسانها كان صدقها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اشكركم لاضافة تعليقكم اراؤكم تهمني ارجو الموضوعية والشفافية اهلا وسهلا بكم