سيدتي وان جلسنا
وان غابت فتاة جارة الوادي
وعادت ومعها سيد تاه في السراديب
قطع الحديث وغيرت
سير الهمس كان فيه عيد
سيدتي وان جلسنا وتهامسنا
وغادرنا
وان حاولت الاتصال مترددا
ان طال الرنين وبت وحيد
جائني الرد انعشني
رد الروح الى صدري
كانني اعرفك من جديد
لساني اتخذ الجرأة مسلك الطريق
فنثر الحرف وهو سعيد
ستة عشر من الدقائق وقلبي فيه نبض الحنين
وانا اسمعك وانت تسمعيني
على انغام الشدو نثر الحروف
مني
يحييني
فما الشعور
مني ارسل الحب اخلاصا
ونبضي يرسل اليك الوفاء
لكن قلبي محتار يحتار
لما البعد وانا القريب
اطمئني وان رايتي وان سمعتي
انا هو انا
وانت سيدة الالهام
ليس لغيرك في القلب صديق
سيدتي ملهمتي
انا المقبل اليك مرتجي
الحب والحنان من وجدانك الي نما
ارسليه الي بقدر ما ارسلته
اكون سيد المكان
واكون سيد العز فحبي بك نما
سيدتي
ان كان حرفي من لساني
فمنبع الحرف قلبي ينقله نبض شرياني
وان كان في كلامي ما يثير عاطفة سيدتي
فانا من احتاج عاطفتك تمسح جبيني
وتسري تلامس يدي
ترسل الى قلبي سكينة وجداني
وان دارت الايام سيبقى قلبي
يرسل اليك الحنان
ليس هناك الا انت
وقلبي في انتظار كلمة الحنين
منك انتظرها
اليك ارسلها
انت حبيبة القلبي عنك لن احيد ولن الين
وسابقى ما حييت
ارسل الحرف من قلبي يلامس منك القلب
وانا مُلكُ سيدة المكان وحبك في قلبي سدٌ مكين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اشكركم لاضافة تعليقكم اراؤكم تهمني ارجو الموضوعية والشفافية اهلا وسهلا بكم