وردتي انا تريد البوح وقلبي فيه انين
هلا وغلا بمن اكرمني مع صبح الندى
باتصال واطمئنان كما النسيم في ساحة الفلى
اطربني صوتها الندي فخرا
وزادني الشوق لها انا
وما بين اتصالٍ وتواصل
جاء الخبر الذي سَمَ البدنا
ليس الا فانا من لان الحديد له وما لنا
وجائتني متمخترت المشي هادئة
وعيونها تتحدث شمال ويمين
ما زال في قلبها تانيب وتذكرني
بعهد ليس بعيد عمن صاحب وادعى الصداقة
وهو عن الصداقة بعيد
هاتف لا سنترال لا مقسم دولي ما بين نقل وتأويل
لم تخبرني الا ان الشعور اصبح للشك دليل
ذهبت واتت وذهبت وللقهوة ميعاد لا يؤخر صديق
تحاول اصلاحا لي مع الذي
اتصالاته نقل وتأويل
لا ادري ما حكمتها من الجلوس مع من تعلم ان قلبي له لا يلين
واصبح كتلة حديد اذا رايته
وعيني له اصبحت تغضب المعدة وان كانت ملئى وامعائي حديد
لاجلها سكبت الماء غليا وحلو قهوتي لها لذة ٌ تطيب
وفي وكرهِ شربت قهوتي مضضاً لاجلها مر وجوده سكر من وادٍ ونيل
وردة المساءِ وان نادتي
فورود الكون بعدها ليس لها عيد فوردتي انا ليس لها مثيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اشكركم لاضافة تعليقكم اراؤكم تهمني ارجو الموضوعية والشفافية اهلا وسهلا بكم