في جلست اليوم تحاورني
تعاتبني تحتد في عتابي
تعاتبني تلومني وانا المذنب لا تلقاني
انا الملام بحسها وظنها اني لا ابالي
كم من المواضيع ابحثها وحدي
وانجزها لمصلحتها ولا ابالي
ام ان علي الابلاغ بكل كبيرة واعمال صغيرة
ام انها تنجز الاعمال وحدها وانا اتركها لتخوض التدريب
فانا لست المهمل لحالها وعيني عليها من بعيد
ام انني في لهوٍ عنها في اعمالٍ وانا خبير
لا الومها لعتابها
فقد قالوا العتب على قدر المعزة والطيب
وحرقة قلبها على ثقتي فهذا شعور غريب
عاتبيني لا تلومينني
لا ولا ولن اخون الثقة في انسان كان مني قريب
فانا من زرع الثقة بين قلبين طيب
فلولا ثقتي فيكم ما كنت لكم صديقا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اشكركم لاضافة تعليقكم اراؤكم تهمني ارجو الموضوعية والشفافية اهلا وسهلا بكم